تترقّب مرجعية وطنية على تنسيق مباشر مع قوى دولية الموقف الذي سيتّخذه النائب السابق وليد جنبلاط في ملف تكليف رئيس للحكومة المقبلة كما الخيار الذي سيعتمده لناحية المشاركة في حكومة يرأسها محور الممانعة.
وتجزم المرجعية بأنّ أيّ خطوة قد يلجأ لها رئيس "الاشتراكي" لناحية تغطية حكومة يُشارك فيها حزب الله ستضع الاول في خانة الخصومة للمجتمعين العربي والدولي مع ما يترتّب عنها من حسابات الانقلاب على إرادة الشعب اللبناني التي تُرجمت في رفض سيطرة السلاح على مفاصل الدولة في الانتخابات النيابية العامة.